الصدآقه ورده عبيرهآ الأمل ورحيقهآ الوفآء ونسيمهآ الحب وذبولها الموت ..
*** الصدآقه شجره بذورهآ الوفآء وأغصآنهآ الأمل وأورآقهآ السعآده ..
***
يتبآدلهآ الأفرآد فيمآ بينهم
***
فألصدآقه ليست تعآرفآ بين أشخآص وحفظ أسمآء وأبتسآمآت وزيآرات وروايآت
يتبآدلهآ الأفرآد فيمآ بينهم
***
فألصدآقه ليست تعآرفآ بين أشخآص وحفظ أسمآء وأبتسآمآت وزيآرات وروايآت
فمعنى
الصدآقه الحقيقيه , هي تلآحم شخصين في شخصيه وآحده ..
وتحمل فكرآ وآحداً ..
***
***
بميزآن ولآ تقدر بأثمآن فلآبد منهآ لكل إنسان ..
***
***
النآس معآدن كمآ الاصدآقآء أيضآ لهم معآدنهم .. وللتعآمل مع النآس آدآب كمآ للصدآقه آدآب
***
***
***
وصديق يلتمس لصديقه المعآذير ولا يلجئه إلى الأعتذآر ولا يعيره بذنب فعله ولا بجرم ارتكبه ..
وصديق يتوآضع مع صديقه ولا يتكبر عليه ..
وأن ينشر محآسن صديقه ويذكر فضآئله .. وان يحب لصديقه الخيير .. ويشجعه دآئمآ على التقدم والنجآح ..
وأن ينصره ظآلمآ أو مظلومآ .. ولا يهجر صديقه .. ولا يسئ بصديقه الظن السيء ..
وأن ينصره ظآلمآ أو مظلومآ .. ولا يهجر صديقه .. ولا يسئ بصديقه الظن السيء ..
رغم بعد المسافات التي قد تفصل بينك وبين صديقك ..
إلا أنك تحسه ب قربك .. ب جوارك ..
تشعر بمشاعره .. تحس بأحاسيسه .. وأذآ اشتقلت إليه اتصلت به .. أو .. ترسل له رسآله
وأجمل مآفي الرسآيل الرسالة التي تنبع من القلب ..
فما ينبع من القلب .... يصل إلى القلب ..
إلا أنك تحسه ب قربك .. ب جوارك ..
تشعر بمشاعره .. تحس بأحاسيسه .. وأذآ اشتقلت إليه اتصلت به .. أو .. ترسل له رسآله
وأجمل مآفي الرسآيل الرسالة التي تنبع من القلب ..
فما ينبع من القلب .... يصل إلى القلب ..
***
صديقي ,,
أرجوك
اجعل صدآقتنآ كآلبحر الهآدئ
لا تسمعين سوي خطوآتي..
ودقآت قلبي ..
اجعل صدآقتنآ كآلبحر الهآدئ
لا تسمعين سوي خطوآتي..
ودقآت قلبي ..
أعدك
أن انحت ذكريآتنآ على جدرآن دربي ولن أطفئ الشمعه التي اضآئت حيآتنآ ..
أعدك’’
أن اكون كآلطير يرفرف حول قلبك .. لتكوني كمآ أنتي ..
أروع صديق فآح عبيره من حولي .. لتعيش ورودي على يديك ,,
أعدك’’
أن اكون كآلطير يرفرف حول قلبك .. لتكوني كمآ أنتي ..
أروع صديق فآح عبيره من حولي .. لتعيش ورودي على يديك ,,
***
لنبقى اصدقاء
لنعاند الجفاء..
حتى تبقى القصائد بلون ضحكاتنا
وتبقى الكلمات عاشقة لحوارنا
ولا يكون الصمت محورا لحديثنا
***
لنعاند الجفاء..
حتى تبقى القصائد بلون ضحكاتنا
وتبقى الكلمات عاشقة لحوارنا
ولا يكون الصمت محورا لحديثنا
***
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق